بلسم

قدمت بها الطفلة ريما الياس.
مَهْما شْرِبْتُو مرّ الْكاسْ
وِالدَّمْعَه كَرْجِتْ عَ الْخَدّ
في بَلْسَمْ بِقْلُوب النَّاسْ
وَاسِعْ.. ما بِيحِدُّو حَدّ
وْفي طفْلِه مَرْبَى الإِحْساسْ
حَبِّتْكُنْ.. وِالْحُبّ اشْتَدّ
بْحُنْجِرْتا تْمَرَّى الإِلْماسْ
وِالآخ.. بْنَغْماتَا ارْتَدّ
طفْلِه إِسْما رِيما الْياسْ
مِتْلا.. لا قَبْل وْلا بَعْدْ 
****