دمع العنقود

قدّمت بها الفنان لحود الحدشيتي عام 1987
عَ جْوانِحْ نَغْماتُو بْعُودْ
عَ بْلادِي.. عَ أَعْلَى جْرُودْ
عَ كْرُومْ بْتِعْزِمْنا دَوْمْ
تَا نِشْرَبْ دَمْع الْعنْقُودْ
وْصَوْتُو يْوَعِّينا مْن النَّوْمْ
وِالْمَوَّال يْوَدِّي وْفُودْ
عَ الْغُرْبِه.. تا تْهَنِّي الْقَوْمْ
بْمُطْرِبْ ما فِي مِتْلُو الْيَومْ
إِبْن الْحَدْشِيتِي لَحُّودْ
****